
أم البواقي:جمعيات تطلق مبادرات الحقيبة المدرسية وتتكفل بحاجيات المعوزين
أطلقت العديد من الجمعيات الخيرية، بولاية ام البواقي حملات لاستقبال الموسم الدراسي الجديد، لاسيما في الجانب المتعلق بالعملية التضامنية، وكثفت نشاطها التضامني، لاحتواء طلبات أطفال الأسر الفقيرة والمعوزة، أمام ارتفاع أسعار الأدوات والمستلزمات الدراسية.
وتضم الحقيبة المدرسية التي تسعى الجمعيات لتوفيرها على جميع احتياجات التلاميذ ومنأم البواقي جمعيات تطلق مبادرات الحقيبة المدرسية وتتكفل بحاجيات المعوزين
أطلقت العديد من الجمعيات الخيرية، بولاية ام البواقي حملات لاستقبال الموسم الدراسي الجديد، لاسيما في الجانب المتعلق بالعملية التضامنية، وكثفت نشاطها التضامني، لاحتواء طلبات أطفال الأسر الفقيرة والمعوزة، أمام ارتفاع أسعار الأدوات والمستلزمات الدراسية.
وتضم الحقيبة المدرسية التي تسعى الجمعيات لتوفيرها على جميع احتياجات التلاميذ ومن جميع الأطوار، مع التركيز على تلاميذ الطور الابتدائي، من بينها الكتب المدرسية والكراريس والاقلام وحتى المآزر، والتي تسعى هذه الأخيرة جاهدة لجمعها قبل الدخول المدرسي، لتتزامن مع بداية الموسم.
حيث تواصلت العمليات التضامنية عبر بلديات الولاية ،المبادرة أطلقتها عديد الهيئات والجمعيات الخيرية على غرار اللجنة الولائية للهلال الأحمر الجزائري التي تمكنت من جمع وتوزيع أزيد من ألف حقيبة مدرسية ،كما جمعت جمعية كافل اليتيم مايقارب 700 حقيبة بكافة مستلزماتها وقد فاقت تكلفتها 300مليون سنتيم
أما جمعية الإرشاد والإصلاح وجهت إعانتها لتلاميذ المناطق النائية وتمكنت من توزيع أزيد من 700حقيبة بقيمة 5آلاف دينار للحقيبة الواحدة والعمليات لاتزال متواصلة من طرف جمعيات أخرى لدعم التلاميذ الفقراء ،من جهة أخرى تركز على هذه الجمعيات على توفير أدوات مواكبة للعصر الحالي و لمتطلبات التلميذ، على غرار الحقائب كبيرة الحجم، و كذا مراعاة الجودة و ليس أدوات مستعملة، لتجنب تحسيس الأطفال أو ذويهم بالاستياء أو اللامبالاة، و هي ميزة أولت لها الجمعيات أهمية كبيرة، كم حظيت باستحسان التلاميذ من يتامى و محتاجين، خلال الطبعات السابقة لمثل هذه الحملات، خصوصا في الوقت الراهن. جميع الأطوار، مع التركيز على تلاميذ الطور الابتدائي، من بينها الكتب المدرسية والكراريس والاقلام وحتى المآزر، والتي تسعى هذه الأخيرة جاهدة لجمعها قبل الدخول المدرسي، لتتزامن مع بداية الموسم.
حيث تواصلت العمليات التضامنية عبر بلديات الولاية ،المبادرة أطلقتها عديد الهيئات والجمعيات الخيرية على غرار اللجنة الولائية للهلال الأحمر الجزائري التي تمكنت من جمع وتوزيع أزيد من ألف حقيبة مدرسية .
كما جمعت جمعية كافل اليتيم مايقارب 700 حقيبة بكافة مستلزماتها وقد فاقت تكلفتها 300مليون سنتيم أما جمعية الإرشاد والإصلاح وجهت إعانتها لتلاميذ المناطق النائية وتمكنت من توزيع أزيد من 700حقيبة بقيمة 5آلاف دينار للحقيبة الواحدة والعمليات لاتزال متواصلة من طرف جمعيات أخرى لدعم التلاميذ الفقراء ،من جهة أخرى تركز على هذه الجمعيات على توفير أدوات مواكبة للعصر الحالي و لمتطلبات التلميذ، على غرار الحقائب كبيرة الحجم، و كذا مراعاة الجودة و ليس أدوات مستعملة، لتجنب تحسيس الأطفال أو ذويهم بالاستياء أو اللامبالاة، و هي ميزة أولت لها الجمعيات أهمية كبيرة، كم حظيت باستحسان التلاميذ من يتامى و محتاجين، خلال الطبعات السابقة لمثل هذه الحملات، خصوصا في الوقت الراهن.