تم عشية اليوم دراسة وإحصاء الحالات الإجتماعية للعائلات المعوزة لساكنة بابور انطلاقا من خلية الأزمة التي شُكلت قبل أمس، وهذا لغرض مساعدتها أثناء فترة الحجر الصحي تحسبا لأي طارئ، وهذا بحضور مختلف فعاليات المجتمع المدني لذات البلدية .
خلية الأزمة بابور تحصي بصفة خاصة الأسر الفقيرة والأرامل، وكذا عديمي الدخل، العمال غير الأجراء، ذوي الدخل الضعيف، إضافة لفئة الشباب البطال.
الخلية تعتزم توزيع الإعانات الغذائية الواسعة الإستهلاك على مستحقيها حسب أولوية الحالة الإجتماعية .
فيما تم تشكيل القائمة الإسمية لأعضاء خلية الأزمة مرفوقة بأرقام ممثلي أحياء بابور ومداشرها تكون موجهة لساكنة المنطقة .
