وجهة نظر
للرداءة أهلها

الكاميرا الخفية أبرز البرامج الرمضانية، تحولت من تقديم الفرجة والمتعة للمشاهدين إلى إهانة وفضح الأشخاص دون مراعاة أخلاقيات المهنة رحل الفن الجميل برحيل أصحابه، فحلت محله الرداءة واصبح من هب ودب يدعي نفسه فنان، التشبه بالنساء وتقليد أصواتهن من طرف أشباه الرجال للعب بكرامة “الزوالي” من أجل الظفر بأكبر عدد ممكن من المشاهدات يدعى تمثيل!
عمالقة الفن الجزائري يعانون من شبح التهميش والكثير منهم دون عمل.
دخلت “المعرفة” بيت التمثيل فكانت النتائج كارثية لتصبح مشاهدة بعض البرامج مع العائلة شبه مستحيلة.